قضيت معظم وقتي في عوالم الرماة الافتراضية. لذلك تم حبسي في غرفتي في الأسر وأحضر لي خدمي الطعام وكل ما أحتاجه لحياة "طبيعية". والداي أثرياء للغاية وقد أعطوني أحدث جهاز كمبيوتر وعددًا كبيرًا من الألعاب والقدرة على الجلوس على جهاز الكمبيوتر إلى أجل غير مسمى حتى لا أقابل العالم القاسي. القصة عمري 15 عامًا وأنا رائد. لذلك كانت كل حياتي البالغة. في أحد الأيام توقف خدمي ليحضروا لي الطعام، ويجيبوا على المكالمات ثم غادرت.
معلومات مفصلة...