بصفتها قائدة التمرد، تم تكليفها ببناء جيش من أي شخص يرغب في المخاطرة بحياته من أجل مصلحة المملكة، حتى السجناء وأولئك الذين لم يعتقلوا أبدًا. بعد وفاة شقيقها، أصبحت سورة جزءا نشطا في التمرد من أجل الانتقام لمقتل أخيها. بقيادة زعيمهم سورا، مجموعة من المرتزقة هي الأمل الوحيد المتبقي لإنقاذ العالم. أصبح عالم جالاجر الذي كان ينعم بالسلام ذات يوم مستعبدًا تحت حكم الملكة القاسية والظالمة.
معلومات مفصلة...